وعيد وتهديد هذا ما اسمعها تقول تريد مني ان استخدم علاقاتي من اجل ان تقطع نصيبه من سفره كنت في البدايه مؤيده لكني وبعد تفكير ارتأيت ليس من حقها غير حقها ونصيبها الشرعي الذي منحه الله لمن تتزوج زواجا غير مكتمل العناصر وهو الدخول فلها الحق في نصف المهر لانه الطالب للطلاق واخذ كل الهدايا التي جلبها لها هذا هو نصيبها وحقها وليس من حقها ان تؤذيه اعلم انها من كان السبب في كل ما هو عليه من راحة ماليه وهي من ساعدته على ان يقف على رجليه لكن لا يحق لاحد ان يقطع ما وهبه الله له وان كان هناك عقاب له على ما فعله معها سيكون بفعل الله وليس مني لكني لا ادري كيف السبيل لاحدثها
اعلم مدى جرحها واعلم مدى الالم الذي تحمل لكن لا يجوز ان اساير في امر اظن انه خطأ قالت لي ان لم تتكلمي مع من تعرفين لايقاف ما مقدم عليه من اجل الحصول على اموال اكثر فلن اكون لك اخت لكني اخاف ان اضرب بنفس العقاب من رب العباد وحاولت افهامها الا انها مصممه ولكني لن ابدل خوفي من الله بخوفي من انقطاع العلاقه
ولكن في الامس تحدثت مع اخي وكان كلامه رزين وعاقل جعلني ارى الرجل فيه وكيف طريقة تفكيره تطورت على الرغم ان من حوله مازالوا كما تركتهم كان يقول لا تكترثي لما يقولون لا احب ان اقول لو الا انه لم يكونوا يستمعوا وكانوا يعتبرون رأيي خاطيء وانظري كل ما قلته بالحرف حصل والآن يطلبون مني النصح والارشاد وكيف التعامل مع هذه المشكله لكن ان نتفادى المشكله لا يعرفون
قال حينما جاء وعرض حاله ومشكلته قلت لابي ان كان الشاب انت معجب به اعطه عاما من دون كتب كتاب ولكن فلنقل ان تكون وعد ان البنت له الى حين اصلاح وضعه وان لا تجلس ولا تمضي معه وقت لان هذا الوقت الذي تمضيه معه سيؤلف الالفه والمشاعر وان حدث امر ما سيكون وقعه قاسي عليها الا انه قالوا لي ان شاء الله وانت تعلمين حين احدهم يقول انشاء الله هذا يعني ان الامر لن يحدث ثم قال اختك كانت تتعامل معه على انها الرجل وانه يجب ان يستمع لها في كل صغيره وكبيره كما انها كانت تسمح لوالدتها ان تدخل في مشاكلها وما من رجل يعجبه هذا وان كان وكما يقال طرطور
قال اسمعي يا اختي ابعدي عن هالوحل اللي رموا حالهم فيه لانه بيستاهلوا واللي ما بيسمع الله لا يرده ولا تتصلي في اللي بتعرفيهم ولا شي ما الها غير حقها شرعا كما فرضوا ربنا اكثر من هيك بيصير تعدي وظلم وانت في آخر الدنيا ما بدك تتحملي خطايا
الامر اصبح متعب فهي متخبطه ولا تستمع لما من هم اوعى منها وعلى قدر كاف من العلم والدرايه فهي فقط تستمع لمن اوصلها الى هذا ولا ادري الا انني احاول ان اجعلها اكثر عقلانيه لكنها متؤلمه ومتوجعه
اعلم مدى جرحها واعلم مدى الالم الذي تحمل لكن لا يجوز ان اساير في امر اظن انه خطأ قالت لي ان لم تتكلمي مع من تعرفين لايقاف ما مقدم عليه من اجل الحصول على اموال اكثر فلن اكون لك اخت لكني اخاف ان اضرب بنفس العقاب من رب العباد وحاولت افهامها الا انها مصممه ولكني لن ابدل خوفي من الله بخوفي من انقطاع العلاقه
ولكن في الامس تحدثت مع اخي وكان كلامه رزين وعاقل جعلني ارى الرجل فيه وكيف طريقة تفكيره تطورت على الرغم ان من حوله مازالوا كما تركتهم كان يقول لا تكترثي لما يقولون لا احب ان اقول لو الا انه لم يكونوا يستمعوا وكانوا يعتبرون رأيي خاطيء وانظري كل ما قلته بالحرف حصل والآن يطلبون مني النصح والارشاد وكيف التعامل مع هذه المشكله لكن ان نتفادى المشكله لا يعرفون
قال حينما جاء وعرض حاله ومشكلته قلت لابي ان كان الشاب انت معجب به اعطه عاما من دون كتب كتاب ولكن فلنقل ان تكون وعد ان البنت له الى حين اصلاح وضعه وان لا تجلس ولا تمضي معه وقت لان هذا الوقت الذي تمضيه معه سيؤلف الالفه والمشاعر وان حدث امر ما سيكون وقعه قاسي عليها الا انه قالوا لي ان شاء الله وانت تعلمين حين احدهم يقول انشاء الله هذا يعني ان الامر لن يحدث ثم قال اختك كانت تتعامل معه على انها الرجل وانه يجب ان يستمع لها في كل صغيره وكبيره كما انها كانت تسمح لوالدتها ان تدخل في مشاكلها وما من رجل يعجبه هذا وان كان وكما يقال طرطور
قال اسمعي يا اختي ابعدي عن هالوحل اللي رموا حالهم فيه لانه بيستاهلوا واللي ما بيسمع الله لا يرده ولا تتصلي في اللي بتعرفيهم ولا شي ما الها غير حقها شرعا كما فرضوا ربنا اكثر من هيك بيصير تعدي وظلم وانت في آخر الدنيا ما بدك تتحملي خطايا
الامر اصبح متعب فهي متخبطه ولا تستمع لما من هم اوعى منها وعلى قدر كاف من العلم والدرايه فهي فقط تستمع لمن اوصلها الى هذا ولا ادري الا انني احاول ان اجعلها اكثر عقلانيه لكنها متؤلمه ومتوجعه
هناك تعليقان (2):
الله يصلح الاحوال
هي مسكينه لانها متأثره و مش هاينه عليها نفسها واللي صارلها
الله يعينها و يرزقها ابن الحلال اللي يقدّرها و يحبها و يحترمها
والله تصفى براسها
احسن من ولدين 3 برقبتها بعدين
شو الطلاق لعبه كاين؟ الله ييسر لها ان شالله وان شالله تتعلم من هالتجربه
إرسال تعليق