السماء ملبده مثل حالي تماما فاجواء عقلي ملبده احاول التخلص منها من خلال استغلال وقتي في امور كثيره منها ما هو المفيد وكثير منها ما هو غير المفيد الا انني حاليا اقوم في البحث عن عمل في محاولة مني للتخفيف من حدة التعب النفسي الذي اعانيه.
اليوم وفي عادتي الشبه يوميه وبعد ان قمت بايصال ابني عبوده الى المدرسه اتجهت نحو محل الكتب الذي اذهب اليه باستمرار خاصه ان الآن جو شديد البروده وحينما ذهبت وجدت هناك اشخاص يرتدون الطاقيه الحمراء ويحملون في اياديهم الجرس ويقومون بقرعه كما لو انه منبه للتبرع والتذكر ان هذه الايام هي الايام التي ان نعطي فيها .....
في تلك اللحظات قلت "يا الله انهم يتذكرون العطاء في هذه الايام فقط !!
طبعا الكلمه كانت كما لو انها ناقوس خطر ولا ادري لماذا تذكرت اننا نقوم في نفس الشيء تماما فنحن نتذكر العطاء والكف عن النميمه"محاوله لا اكثر لا يعني اننا لا نقوم بها" في شهر رمضان ونقول لانفسنا يجب ان احافظ على صيامي ما بدي اصوم صيام كلاب !!
شي مضحك كيف ان الديانات مختلفه على الرغم ان الاعتقاد ان هناك رب واحد الا ان الاعمال التي يقوم بها الناس في كثير من الاحيان تتشابه وتكاد تكون واحده
الامر الذي دفعني الى تذكر القصه التي سبق وتحدثت عنها ان الناس او بني البشر هم من يصنعون من الاختلافات واننا لا نستطيع ان نتعايش مع بعضنا البعض حتى واختلاف ديانتنا
لا ادري لماذا خطر في بالي عمر بن الخطاب مع المسيحي الذي كان يستجدي في الشارع من اجل ان يوفر الجزيه وحينما رآه عمر لم يكن منه الا انه اعفاه منها وامر براتب شهري
اما الآن نحن نحلل كل تصرف وكل امر بان الاسلام قال والاسلام امر لكن لا نحاول التمعن في كل ما قيل وكل ما ذكر حتى تكتمل في عقولنا الصور
فمثلا ان ترى اشخاص يعملون على نشر الفكر المتطرف والمتشدد وترى الكثير منهم من يرسل تلك العقول الناقصه الى مساجد ليقوموا بقتل مرتاديها ومن ثم القاء القنابل وفي الاخير يقومون بتفجير انفسهم ظنا منهم انها شهاده والسبب الوحيد ان هذا المسجد يرتاده رجال من الامن او الجيش والامر الذي لا يصدق يبقى المسلمين يلومون اسرائيل او الولايات المتحده الامريكيه او البلاك ووتر حتى وان قاموا بارسال تأكيد ونشره على كل المواقع
كلها امور نحن من خلقها من قال اننا لا تسطيع ان نتعايش واكبر دليل على ذلك هنا في امريكا وا لنقل هنا في آن آربر ترى المسلم والمسيحي واليهودي والسيخ والهندو والليبرالي كلهم في مكان واحد وممكن يتبادلون الحديث لاننا هنا مجبورون على وضع كل اعتقاداتنا وكل اختلافتنا واحترام القوانين المفروضه وان نتعامل مع الجميع باحترام او ان قد يكون بداعي الانفتاحيه وهل يا ترى سنرى هؤلاء الجهاديون الجدد ينقرضون ويكفون عن سفك الدماء سواء المسلمه او المسيحيه او غيرها
اليوم وفي عادتي الشبه يوميه وبعد ان قمت بايصال ابني عبوده الى المدرسه اتجهت نحو محل الكتب الذي اذهب اليه باستمرار خاصه ان الآن جو شديد البروده وحينما ذهبت وجدت هناك اشخاص يرتدون الطاقيه الحمراء ويحملون في اياديهم الجرس ويقومون بقرعه كما لو انه منبه للتبرع والتذكر ان هذه الايام هي الايام التي ان نعطي فيها .....
في تلك اللحظات قلت "يا الله انهم يتذكرون العطاء في هذه الايام فقط !!
طبعا الكلمه كانت كما لو انها ناقوس خطر ولا ادري لماذا تذكرت اننا نقوم في نفس الشيء تماما فنحن نتذكر العطاء والكف عن النميمه"محاوله لا اكثر لا يعني اننا لا نقوم بها" في شهر رمضان ونقول لانفسنا يجب ان احافظ على صيامي ما بدي اصوم صيام كلاب !!
شي مضحك كيف ان الديانات مختلفه على الرغم ان الاعتقاد ان هناك رب واحد الا ان الاعمال التي يقوم بها الناس في كثير من الاحيان تتشابه وتكاد تكون واحده
الامر الذي دفعني الى تذكر القصه التي سبق وتحدثت عنها ان الناس او بني البشر هم من يصنعون من الاختلافات واننا لا نستطيع ان نتعايش مع بعضنا البعض حتى واختلاف ديانتنا
لا ادري لماذا خطر في بالي عمر بن الخطاب مع المسيحي الذي كان يستجدي في الشارع من اجل ان يوفر الجزيه وحينما رآه عمر لم يكن منه الا انه اعفاه منها وامر براتب شهري
اما الآن نحن نحلل كل تصرف وكل امر بان الاسلام قال والاسلام امر لكن لا نحاول التمعن في كل ما قيل وكل ما ذكر حتى تكتمل في عقولنا الصور
فمثلا ان ترى اشخاص يعملون على نشر الفكر المتطرف والمتشدد وترى الكثير منهم من يرسل تلك العقول الناقصه الى مساجد ليقوموا بقتل مرتاديها ومن ثم القاء القنابل وفي الاخير يقومون بتفجير انفسهم ظنا منهم انها شهاده والسبب الوحيد ان هذا المسجد يرتاده رجال من الامن او الجيش والامر الذي لا يصدق يبقى المسلمين يلومون اسرائيل او الولايات المتحده الامريكيه او البلاك ووتر حتى وان قاموا بارسال تأكيد ونشره على كل المواقع
كلها امور نحن من خلقها من قال اننا لا تسطيع ان نتعايش واكبر دليل على ذلك هنا في امريكا وا لنقل هنا في آن آربر ترى المسلم والمسيحي واليهودي والسيخ والهندو والليبرالي كلهم في مكان واحد وممكن يتبادلون الحديث لاننا هنا مجبورون على وضع كل اعتقاداتنا وكل اختلافتنا واحترام القوانين المفروضه وان نتعامل مع الجميع باحترام او ان قد يكون بداعي الانفتاحيه وهل يا ترى سنرى هؤلاء الجهاديون الجدد ينقرضون ويكفون عن سفك الدماء سواء المسلمه او المسيحيه او غيرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق