شاهدت الفيلم وتركني الفيلم في الكثير من التساؤلات الفيلم مليء بحقائق لو دققنا فيها لعرفنا لماذا ما يحدث الآن من حرب يحدث!!الفيلم مليء بالاحداث مخيف في كثير الحالات تسأل نفسك هل هذا حقيقه هل هؤلاء حقا بشر من يقومون بذلك وما الدافع له!!
يبدأ الفيلم بمجموعه من الجنود الذين يحاولون فك قنبله مزروعه في الارض والتي يحاولون الكشف عنها من خلال آلي الا ان الآلي لا يستطيع التحكم فيها والكشف عنها فيضطر الجندي الى التحرك نحو القنبله وعلى الآخرين مراقبه المكان حتى يرون ان كان هناك من سيعمل على تفجيرها من مكان آخر الا ان المكان ينفجر ويقتل احد الجنود والذي من المفروض ان يكون الخبير في فك القنابل !!
يأتي شخص آخر ليقود الفريق وهو جندي قادم من افغانستان معروف انه خبير في فك القنابل يتقابل مع الفريق ويبدأ عمله الشبه يومي في فك القنابل والذي تكشف الكثير عن ما يعانيه الناس في العراق والجنود الامريكيين وكان من اصعب المواقف والتي اعتبرها امر جعلني اوقن لماذا كل هذه الحروب الآن !!
رؤية هذا الرجل الخبير في فك القنابل يتسوق في امريكا ويحاول ان يمارس حياته كانسان مدني رأيت في عيناه نوعا من اليأس دائم الحديث عن الحرب وما يحدث فيها وحتى حينما يداعب طفله يقول له امور تدل على انه من الصعب لهذا الشخص ان يعود لحياته وترى في عيونه شخص ميت ولكن حينما يعود الى الميدان تراه انسان حي ممتليء بالحيويه يريد فقط العمل !!
الامر الذي دفعني الى العوده في ذكرياتي الى حرب الخليج ورؤيتي للجيش العراقي وكيف انهم كانوا يحملون قتلاهم وتراهم يتحدثون ويتسامرون كما لو ان الامر لا يحدث كما لو ان الحياة والموت لا معنى لهما !!
كما انني اراه مع هؤلاء من يدعون الجهاد في باكستان وافغانستان عودة الى تاريخ تلك المنطقه غير المستقره ترى الناس اعتادوا على القتل والموت من ايام الاتحاد السوفييتي اعتادوا على الفرار والاختباء ومحاولة الاقتناص والقتل من الطرف الآخر والآن يريد العالم منهم العوده الى الحياة الطبيعيه والذهاب الى المدارس والجامعات وافتتاح التلفزيون والراديو والذهاب الى التسوق في المولات والاكل في المطاعم هل سيستطيعون لا اعتقثد فكما حال الجندي الامريكي الذي راى اصدقاؤه يموتون امام عيونه هؤلاء ودعوا الكثيرين ولا يستطيعون اليوم ان يعيشوا الحياة العاديه ووجب عليهم ان يوجدوا الطرق من اجل ابقاء وجودهم من خلال ابتداع اسباب جديده للحرب من خلال ادعاء ان الحكام غير مسلمين ومن خلال الاعتداء على اصحاب الديانات الاخرى وحتى وان كان ان يخترعوا مبادي جديده ويدعون انها من الاسلام !!
هل حقا لهؤلاء امل ان يعيشوا حياة طبيعيه هناك دراسه من خلال من اخضعوا الى برنامج المناصحه السعودي للاشخاص الذين لديهم افكار تطرفيه لاحظوا ان 90%من الذين خضعوا للبرنامج عادوا الى افكارهم والامر الذي يجعل من هذا الفيلم حقيقه اكثر من انه فيلم للترفيه ان هؤلاء الاشخاص موقعهم الحقيقي الآن ميدان الحرب ولا يستطيعون العوده الى الحياة والعمل كما كان في السابق!!
هل هناك طريقه للتخلص منهم لا اعرف والامر الاصعب انهم ينشرون افكارهم ويعملون على دفع افكارهم والتي تدفع بوجودهم الى الاستمرار !!والمعاناة تستمر
http://www.youtube.com/watch?v=2GxSDZc8etg
يبدأ الفيلم بمجموعه من الجنود الذين يحاولون فك قنبله مزروعه في الارض والتي يحاولون الكشف عنها من خلال آلي الا ان الآلي لا يستطيع التحكم فيها والكشف عنها فيضطر الجندي الى التحرك نحو القنبله وعلى الآخرين مراقبه المكان حتى يرون ان كان هناك من سيعمل على تفجيرها من مكان آخر الا ان المكان ينفجر ويقتل احد الجنود والذي من المفروض ان يكون الخبير في فك القنابل !!
يأتي شخص آخر ليقود الفريق وهو جندي قادم من افغانستان معروف انه خبير في فك القنابل يتقابل مع الفريق ويبدأ عمله الشبه يومي في فك القنابل والذي تكشف الكثير عن ما يعانيه الناس في العراق والجنود الامريكيين وكان من اصعب المواقف والتي اعتبرها امر جعلني اوقن لماذا كل هذه الحروب الآن !!
رؤية هذا الرجل الخبير في فك القنابل يتسوق في امريكا ويحاول ان يمارس حياته كانسان مدني رأيت في عيناه نوعا من اليأس دائم الحديث عن الحرب وما يحدث فيها وحتى حينما يداعب طفله يقول له امور تدل على انه من الصعب لهذا الشخص ان يعود لحياته وترى في عيونه شخص ميت ولكن حينما يعود الى الميدان تراه انسان حي ممتليء بالحيويه يريد فقط العمل !!
الامر الذي دفعني الى العوده في ذكرياتي الى حرب الخليج ورؤيتي للجيش العراقي وكيف انهم كانوا يحملون قتلاهم وتراهم يتحدثون ويتسامرون كما لو ان الامر لا يحدث كما لو ان الحياة والموت لا معنى لهما !!
كما انني اراه مع هؤلاء من يدعون الجهاد في باكستان وافغانستان عودة الى تاريخ تلك المنطقه غير المستقره ترى الناس اعتادوا على القتل والموت من ايام الاتحاد السوفييتي اعتادوا على الفرار والاختباء ومحاولة الاقتناص والقتل من الطرف الآخر والآن يريد العالم منهم العوده الى الحياة الطبيعيه والذهاب الى المدارس والجامعات وافتتاح التلفزيون والراديو والذهاب الى التسوق في المولات والاكل في المطاعم هل سيستطيعون لا اعتقثد فكما حال الجندي الامريكي الذي راى اصدقاؤه يموتون امام عيونه هؤلاء ودعوا الكثيرين ولا يستطيعون اليوم ان يعيشوا الحياة العاديه ووجب عليهم ان يوجدوا الطرق من اجل ابقاء وجودهم من خلال ابتداع اسباب جديده للحرب من خلال ادعاء ان الحكام غير مسلمين ومن خلال الاعتداء على اصحاب الديانات الاخرى وحتى وان كان ان يخترعوا مبادي جديده ويدعون انها من الاسلام !!
هل حقا لهؤلاء امل ان يعيشوا حياة طبيعيه هناك دراسه من خلال من اخضعوا الى برنامج المناصحه السعودي للاشخاص الذين لديهم افكار تطرفيه لاحظوا ان 90%من الذين خضعوا للبرنامج عادوا الى افكارهم والامر الذي يجعل من هذا الفيلم حقيقه اكثر من انه فيلم للترفيه ان هؤلاء الاشخاص موقعهم الحقيقي الآن ميدان الحرب ولا يستطيعون العوده الى الحياة والعمل كما كان في السابق!!
هل هناك طريقه للتخلص منهم لا اعرف والامر الاصعب انهم ينشرون افكارهم ويعملون على دفع افكارهم والتي تدفع بوجودهم الى الاستمرار !!والمعاناة تستمر
http://www.youtube.com/watch?v=2GxSDZc8etg