شو اللي صاير في الاردن !! هاي اول الكلمات اللي خطرت في بالي وانا قاعده باقرأ الاخبار والله فكرت حالي باقرأ باخبار دولة ثانيه اضرابات العمال في ميناء العقبه وعمليات القمع اللي بيتعرضوا الها من قبل قوات الدرك واللي اسفرت عن اصابة احدهم اصابه بليغه قد تؤدي للوفاة
واحتجاز طفل حديث الولاده في مستشفى خاص وكيف ان تم الافراج عن الطفل بعد ان تبرع احد المحسنين المبلغ لعمليتين تم اجرائهما للام والطفل
والحكم بالاشغال الشاقه لمده اربع سنوات على متهمين بقضيه هتك عرض بعد اسقاط الحق الشخصي
كلها اخبار بتسم البدن وكلها بتنم عن شي مفقود بين الناس حاليا وعن خلل في القوانين ,والتي لا تواكب روح العصر فمثلا لماذا لا توجد نقابه للعمال العاملين في الميناء والتي تبحث عن الصيغه القانونيه التي يجب ان تحفظ فيها الحقوق ويكن فيها ممثلين من العمال بجانب كادر من المحامين والاداريين لضمان تحصيل الحقوق وان حدث اي نوع من الاعتصامات والتي على ما يبدو ما زال شعبنا يفتقر الى آليه الاتصال كان الاوجب ان يتم التعامل مع الحدث بطريقه فيها حفظ لسمعة الاردن كبلد ديمقراطي لا ان تخرج القوات وتبدأ بضرب خلق الله ومن ثم ايقاع قتلي وجرحى لكن احيانا اتفهم ان هناك من الاعتصامات تخرج من النطاق السلمي خاصه ان تواجد الشباب الذين من يريدون تصحيح الامور حتى بالقوة مما يدفع الى التحرك ولكن ألم يكن الاجدر بالمسؤولين الوقوف على المطالب ومحاولة احتواء الموقف بدلا من سقوط جرحى وان نلجأ الى الحوار
كما ان احتجاز طفل في المستشفى لحين الدفع أأصبحنا حقا ماديين الى هذه الدرجه ولماذا لا توفر الدوله برنامجا يعطي اصحاب الدخل المحدود تأمينا صحيا يمنح المواطن الحصول على العنايه الصحيه لانه حق فمثلا حينما ذهبت لانجاب طفلتي لولو وكنت في الشهر السابع ذهبت الى احد اكبر المستشفيات في لوس انجلوس ويقال له Good Samaritain Hospital وقدمت لي خدمه كما لو كنت في مستشفى الاردن او اي مستشفى يوازي خدمات هذا المستشفى وكان كل ذلك على حساب الدوله خاصه ان زوجي كان في تلك الفتره طالب ويعتمد على القروض ولذلك كان من ذوي محدودي الدخل وكان قادر على ارسالي الى مستشفى دون القلق ان هناك من سيحجز على ابنتنا الى حين دفع الفاتوره والآن يعمل اوباما على جعل العنايه صحيه موفره للجميع حتى لا يحرم الانسان الامريكي من العنايه الصحيه ومهما كان طرفه ووضعه
الامر الذي استفزني في الاخبار هو تعرض شاب الى الاغتصاب من قبل شابين وان الحكم الذي صدر بحقهما وذلك بعد اسقاط الحق الشخصي خمس سنوات مع الاشغال الشاقه ولكن لم يسأل أحدهم حول الحاله النفسيه التي يعاني منها الشاب وخاصه اننا في مجتمع محافظ وينظر الى هؤلاء الاشخاص نظرة دونيه فيها اسقاط الى الرجوله التي يحب اي رجل اي يتمتع بها الا ان القانون العشائري الذي يختبأ تحت مطلته الكثير من المجرمين وهم ضامنين لاسقاط الحق الشخصي بعد جاهات بين العائلتين تنتهي باحكام مخففه والتي تأتي على سبيل التخجيل لعائلة المعتدى عليه ويضيع فيها حق المعتدي عليه ورغبته في الانتقام من هؤلاء ممن هتكوا عرضه والاسم قانون
حقيقه هناك الكثير من القوانين التي وجب النظر فيها ويجب العمل على تطوير العمل في الحكومه ومحاولة تفهم التغييرات التي تحدث في العالم والاهم هو محاولة التواصل مع الشعب ومحاولة الحوار الذي قد يعمل على حل معظم المشاكل لو تنازل المسؤولين قليلا من الكبرياء وجلس وسمع المطالب فهم لا يطالبون الا بامور تضمن لهم العيش الكريم والذي يعد حقا من حقوق الحياة
واحتجاز طفل حديث الولاده في مستشفى خاص وكيف ان تم الافراج عن الطفل بعد ان تبرع احد المحسنين المبلغ لعمليتين تم اجرائهما للام والطفل
والحكم بالاشغال الشاقه لمده اربع سنوات على متهمين بقضيه هتك عرض بعد اسقاط الحق الشخصي
كلها اخبار بتسم البدن وكلها بتنم عن شي مفقود بين الناس حاليا وعن خلل في القوانين ,والتي لا تواكب روح العصر فمثلا لماذا لا توجد نقابه للعمال العاملين في الميناء والتي تبحث عن الصيغه القانونيه التي يجب ان تحفظ فيها الحقوق ويكن فيها ممثلين من العمال بجانب كادر من المحامين والاداريين لضمان تحصيل الحقوق وان حدث اي نوع من الاعتصامات والتي على ما يبدو ما زال شعبنا يفتقر الى آليه الاتصال كان الاوجب ان يتم التعامل مع الحدث بطريقه فيها حفظ لسمعة الاردن كبلد ديمقراطي لا ان تخرج القوات وتبدأ بضرب خلق الله ومن ثم ايقاع قتلي وجرحى لكن احيانا اتفهم ان هناك من الاعتصامات تخرج من النطاق السلمي خاصه ان تواجد الشباب الذين من يريدون تصحيح الامور حتى بالقوة مما يدفع الى التحرك ولكن ألم يكن الاجدر بالمسؤولين الوقوف على المطالب ومحاولة احتواء الموقف بدلا من سقوط جرحى وان نلجأ الى الحوار
كما ان احتجاز طفل في المستشفى لحين الدفع أأصبحنا حقا ماديين الى هذه الدرجه ولماذا لا توفر الدوله برنامجا يعطي اصحاب الدخل المحدود تأمينا صحيا يمنح المواطن الحصول على العنايه الصحيه لانه حق فمثلا حينما ذهبت لانجاب طفلتي لولو وكنت في الشهر السابع ذهبت الى احد اكبر المستشفيات في لوس انجلوس ويقال له Good Samaritain Hospital وقدمت لي خدمه كما لو كنت في مستشفى الاردن او اي مستشفى يوازي خدمات هذا المستشفى وكان كل ذلك على حساب الدوله خاصه ان زوجي كان في تلك الفتره طالب ويعتمد على القروض ولذلك كان من ذوي محدودي الدخل وكان قادر على ارسالي الى مستشفى دون القلق ان هناك من سيحجز على ابنتنا الى حين دفع الفاتوره والآن يعمل اوباما على جعل العنايه صحيه موفره للجميع حتى لا يحرم الانسان الامريكي من العنايه الصحيه ومهما كان طرفه ووضعه
الامر الذي استفزني في الاخبار هو تعرض شاب الى الاغتصاب من قبل شابين وان الحكم الذي صدر بحقهما وذلك بعد اسقاط الحق الشخصي خمس سنوات مع الاشغال الشاقه ولكن لم يسأل أحدهم حول الحاله النفسيه التي يعاني منها الشاب وخاصه اننا في مجتمع محافظ وينظر الى هؤلاء الاشخاص نظرة دونيه فيها اسقاط الى الرجوله التي يحب اي رجل اي يتمتع بها الا ان القانون العشائري الذي يختبأ تحت مطلته الكثير من المجرمين وهم ضامنين لاسقاط الحق الشخصي بعد جاهات بين العائلتين تنتهي باحكام مخففه والتي تأتي على سبيل التخجيل لعائلة المعتدى عليه ويضيع فيها حق المعتدي عليه ورغبته في الانتقام من هؤلاء ممن هتكوا عرضه والاسم قانون
حقيقه هناك الكثير من القوانين التي وجب النظر فيها ويجب العمل على تطوير العمل في الحكومه ومحاولة تفهم التغييرات التي تحدث في العالم والاهم هو محاولة التواصل مع الشعب ومحاولة الحوار الذي قد يعمل على حل معظم المشاكل لو تنازل المسؤولين قليلا من الكبرياء وجلس وسمع المطالب فهم لا يطالبون الا بامور تضمن لهم العيش الكريم والذي يعد حقا من حقوق الحياة