اليوم خطرت ببالي قصيدته وعود من العاصفه وذهبت ابحث عنها لانني لا اذكر منها الكثير للاسف فقلة الكتب العربيه حولي جعلتني افقد الكثير من ثقافة بنيتها من زمن!!
خطرت ببالي القصيده وكيف انها تصور الحال في ليبيا تصويرا رائعا وتصور حال ناسها
وليكن لا بدّ لي أن أرفض الموت وأن أحرق دمع الأغنيات الراعفةْ وأُعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة فإذا كنت أغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة فلأن العاصفة وعدتني بنبيذ وبأنخاب جديدة وبأقواس قزح ولأن العاصفة كنّست صوت العصافير البليدة والغصون المستعارة عن جذوع الشجرات الواقفة وليكن ... لا بد لي أن أتباهى بك يا جرح المدينة أنت يا لوحة برق في ليالينا الحزينة يعبس الشارع في وجهي فتحميني من الظل ونظرات الضغينة سأغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة منذ هبّت في بلادي العاصفة وعدتني بنبيذ وبأقواس قزح |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق